فور حصولي على الشهادة الثانوية، عرض عليَّ جارنا الحاج الصديق المقريف فرصة العمل لديه في مكتب المقريف الترجمة القانونية، ولأنني طبعا متأثر بأفكار مسبقة حول وجوب الاعتماد على الذات والاستفادة من خبرات الآخرين وتجاربهم، وافقت، لأستمر في العمل لديه منذ 1994 وحتى 1999، أي طيلة فترة دراستي الجامعية، كانت فترة مفيدة حقا بالنسبة لي، تعرفت فيها ولأول مرة على مزيج من الجنسيات والأفكار والشخصيات أعتقد أنها كانت مثرية لتكويني.
ماذا عملت؟
تصوير المستندات وصيانة الآلة.
تحرير المراسلات الرسمية.
بيع النماذج الرسمية وطوابع الدمغة.
الطباعة على الآلة الكاتبة.
ترجمة الأعمال البسيطة كالفواتير وبواليص الشحن وخلافه.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق